♥~ إقتِبَاسَـآت مِن رَوائِع عَــآئضْ الْقـَرني ~♥
مُصيِبتنَآ أننـآ نَعْجَز عَنْ حَـآضِرنـَـآ ,
ونـشْتَغِل بمَآضينـآ وَنُهْمِلْ يـَومَنـآ , وَنِهتَمْ
بِغَدِنَـآ فـأينْ العَقـِل والْحِكْمَهـ
سِت شَـآفِية كَـآفية : دينُ
وَعِلمٌ وغِنى ومـُروءة وَعَفوٌ وَعَـآفية
مَنْ عِنْدَه دِينْ يُرشٍده , وَعقلْ يسددْه ,
وَحَسبٌ يصَونْهـ , وَحيـآء يزيِنهـ , فَقـد
جَمَع الْفَضـآئل .
اسْتَمتِع بِالنَظر إلـى الْصَبَآح عِند طُلُوَعه فِـإن لـَه
جَمَآلـاً وجَـلـآلــاً وإشْرَآقـاً يـفْتَح
لَكَ الـأمَلْ والْتفـاؤل .
الرَحمـة وَاسِعـة , والْبـاب مَفْتُوحْ ,
والعْفُو ممنُوحْ وَعطَاؤه يَغدو ويَروحْ والْتْوبة مَقبولةَ
وحلمَه كَبير .
((لـاتحزن إن الله مَعَنَا )) يـرَانا وَيْسْمَع كَلـامَنَا ,
وَينْصُرنَـا عـَلى عـدوِِنا , ييسِر لَنا مَا أهمّنا
,يَكشِف عَنَا مَا أغْمَنا .
لـآ تَدْخُلْ الْمَلـائِكَه بَيتْاً فيه كلبٌ ,
فَكيفْ تَدخُلْ الْسَكينةْ قَلْبَاً فيه كلـاب الَشهَواتْ والْشبهَات .
كَـان الصحَابة أسْعَدْ النَاسِ لـأنَهم
لمْ يَكونوـآ يتَعمقون فِي خَطرات القلوبْ ,ودقَائق السلوك
ووساوس النفوس , بَلْ اهَتموا بالـأصُولْ واشْتغَلوا بالمَقاصِد.
سِر نَفْسَكْ بِتَذكُر حَسَنَآتِكَ , وأرحْ قَلبكَ
بالِتَوبة مِن سيـئـاتِكْ , وَطوِق الـأعنَاق بـأيـاديك
البيضَاء .
سَببْ الْهُمُومْ وَالغُمَومْ الإعِرَاضْ عـَن الله
والـإقْبَـال عَلَى الدُنْيَا فَهَذا الْذي دَخَلَ
السِجْنْ الْمُؤبدْ فَلا هُو حِي فـيَـُرْجَى ولـَا مِـيت فَيُنعـَى .
تَقمْص شَخصية الْغـَيرْ . وَالذوَبَان فـِي
الـآخَرينْ , وَمُحَاكَـاة الـناسِ انتِحار وَإزهَـاق
لِمَعَالمْ الْشَخَصيَة .
كُنْ مِثلْ الطَائِرْ يَـأتِيه رِزْقُهـ صَباحَ مَـسـاءَ ,
وَلـايَهْتَمْ بِغـَدٍ , ولـآيـَثِق بـِأحَدٍ ولـآ يُؤذي
آحــَداً , خَفيفَ الْظِلْ , رَفيقْ الْحَركة.
البـَهْجةُ : وَجه جَميلْ , وَروض أخْضَر ,
وَمَاء بـَارد , وَكِتَاب مُفيد مَــعَ قَلبْ يُقـدْر
الْنِعمـَة , وَيتْركْ الـإثمَ , وَيُحبَ الْخَيرَ .
مُصيِبتنَآ أننـآ نَعْجَز عَنْ حَـآضِرنـَـآ ,
ونـشْتَغِل بمَآضينـآ وَنُهْمِلْ يـَومَنـآ , وَنِهتَمْ
بِغَدِنَـآ فـأينْ العَقـِل والْحِكْمَهـ
سِت شَـآفِية كَـآفية : دينُ
وَعِلمٌ وغِنى ومـُروءة وَعَفوٌ وَعَـآفية
مَنْ عِنْدَه دِينْ يُرشٍده , وَعقلْ يسددْه ,
وَحَسبٌ يصَونْهـ , وَحيـآء يزيِنهـ , فَقـد
جَمَع الْفَضـآئل .
اسْتَمتِع بِالنَظر إلـى الْصَبَآح عِند طُلُوَعه فِـإن لـَه
جَمَآلـاً وجَـلـآلــاً وإشْرَآقـاً يـفْتَح
لَكَ الـأمَلْ والْتفـاؤل .
الرَحمـة وَاسِعـة , والْبـاب مَفْتُوحْ ,
والعْفُو ممنُوحْ وَعطَاؤه يَغدو ويَروحْ والْتْوبة مَقبولةَ
وحلمَه كَبير .
((لـاتحزن إن الله مَعَنَا )) يـرَانا وَيْسْمَع كَلـامَنَا ,
وَينْصُرنَـا عـَلى عـدوِِنا , ييسِر لَنا مَا أهمّنا
,يَكشِف عَنَا مَا أغْمَنا .
لـآ تَدْخُلْ الْمَلـائِكَه بَيتْاً فيه كلبٌ ,
فَكيفْ تَدخُلْ الْسَكينةْ قَلْبَاً فيه كلـاب الَشهَواتْ والْشبهَات .
كَـان الصحَابة أسْعَدْ النَاسِ لـأنَهم
لمْ يَكونوـآ يتَعمقون فِي خَطرات القلوبْ ,ودقَائق السلوك
ووساوس النفوس , بَلْ اهَتموا بالـأصُولْ واشْتغَلوا بالمَقاصِد.
سِر نَفْسَكْ بِتَذكُر حَسَنَآتِكَ , وأرحْ قَلبكَ
بالِتَوبة مِن سيـئـاتِكْ , وَطوِق الـأعنَاق بـأيـاديك
البيضَاء .
سَببْ الْهُمُومْ وَالغُمَومْ الإعِرَاضْ عـَن الله
والـإقْبَـال عَلَى الدُنْيَا فَهَذا الْذي دَخَلَ
السِجْنْ الْمُؤبدْ فَلا هُو حِي فـيَـُرْجَى ولـَا مِـيت فَيُنعـَى .
تَقمْص شَخصية الْغـَيرْ . وَالذوَبَان فـِي
الـآخَرينْ , وَمُحَاكَـاة الـناسِ انتِحار وَإزهَـاق
لِمَعَالمْ الْشَخَصيَة .
كُنْ مِثلْ الطَائِرْ يَـأتِيه رِزْقُهـ صَباحَ مَـسـاءَ ,
وَلـايَهْتَمْ بِغـَدٍ , ولـآيـَثِق بـِأحَدٍ ولـآ يُؤذي
آحــَداً , خَفيفَ الْظِلْ , رَفيقْ الْحَركة.
البـَهْجةُ : وَجه جَميلْ , وَروض أخْضَر ,
وَمَاء بـَارد , وَكِتَاب مُفيد مَــعَ قَلبْ يُقـدْر
الْنِعمـَة , وَيتْركْ الـإثمَ , وَيُحبَ الْخَيرَ .